علمت أزيلال أونلاين أن القائد الإقليمي للدرك الملكي "ه الع" انتقل بعد زوال يوم السبت ثامن عشر يناير الجاري رفقة دركي برتبة رقيب أول لمركز تكلفت للتحقيق في ملابسات ملف متابعة شاب ضبط بغابة قبل أيام رفقة امرأة متزوجة تم اعتقالها بينما فر عشيقها بسيارته . المحكمة قررت متابعة الزوجة في حالة اعتقال و أدينت بسنة سجنا نافذة في حين برأت العشيق . الخبر نزل كالصاعقة على زوج المتهمة التي اعترفت بالمنسوب إليها طيلة أطوار التحقيق، لكن تقول مصادرنا أن الزوج علم بعد مكالمة هاتفية أجراها الرقيب "ح" لمشغل الزوج، تفيد أنه تم اعتقال المرأة المعنية علما أنه كان من المفروض أولا أن يتم الاتصال بالمعني بالأمر بعد توصل الدركي برقم هاتفه، ثانيا وحسب مصادر البوابة أن الزوجة اعتقلت فقط اثر اعترافاتها ضد العشيق الذي لم يكن حينها في المكان بيد أنه عانق الريح قائد الدرك الملكي استمع إلى المشتكي و أعضاء من داخل تنسيقية تكلفت التي حرصت كل الحرص على استرجاع حق الزوج المغتصب، بدعوى أن التحقيقات شابتها خروقات، و أعلنت سابقا عن اعتزامها تنظيم وقفة احتجاجية أمام مركز الدرك الملكي لتاكلفت، و علمنا أن المسؤول الإقليمي رافق الدركي "م" المنحدر من صفرو و الذي كان مكلفا بالملف إلى أزيلال و من المنتظر أن يصدر قرارا في حقه، فهل يتعلق الأمر بتسونامي أصابت رجال الدرك الملكي بإقليم أزيلال بعد قضية أيت عتاب؟ م أوحمي