في لحظة وداع الكوب 22، تمسك أهل مراكش بالأهم، روح هذا الحدث الضخم الذي لا يبدو أنه سيفارق هذه المدينة أبدا. الانتصار للأرض، و الذود عن الحياة، و الدفاع عن الحق الأسمى في الشمس و الهواء و التراب و الماء . المشاركون حزموا حقائبهم وانطلقوا بعيدا، لكنهم (...)