لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
لن أصدق أن المغارة بين صلاتين مغبرتين
أشارت على الثلج أن يتهاطل فوق غبار العصور الخوالي
بما أن "تازة" تقرأ بالصوت والضوء ما كتبته يداي ،
وتنحت في الأزل الطفلَ والأبدِ الكهلَ للريح بابا ، وللسادن
المتيقظ رائحة الباب
( لست غريرا إلى حد أن أتملق تفاحة (...)
في حكم قاص وغير متوقع، قضت ابتدائية الرباط بعد زوال اليوم ، في القضية التي يتابع فيها 8 أساتذة من حاملي الشواهد الجامعية، بالحبس لشهرين موقوفة التنفيذ.
هذا الحكم جاء على خلفية اتهام الأساتذة المذكورين بالاعتداء على رجال الأمن والتظاهر غير المرخص به (...)
تم عشية اليوم تدشين الباخرة "الحسيمة" التابعة للشركة الإسبانية بليريا، والباخرة ستعمل على ربط ميناء الجزيرة الخضراء بالميناء المتوسطي بطنجة.
باخرة الحسيمة مجهزة أحدث المعدات، وهي تضم مرافق ترفيهية ومقاهي ومطاعم ومسبح، وتتوفر الباخرة أيضا على مرآبين (...)
نظم تجار السوق البلدي لعين الشق، الكائن بشارع الخليل التابع لنفوذ عمالة مقاطعة عين الشق ، مؤخرا، وقفة احتجاجية بمشاركة الجمعية المغربية لحقوق الانسان، وذلك للتعبير عن استيائهم تجاه «الوضعية المزرية» التي يعيشها التجار جراء انتشار الباعة المتجولين ، (...)
زقاق الزمان
عرشت فوق سور الزقاق المشاغب، طعم التقمص فيها ورائحة الزغب المتمرد والأرجوان، ترد بأحسن منها التحية إن رشقتها الحجارة أو فاجأتني على حافة القشر واللبّ أحصي أسامي من وقعوا في حبائلها
رحبة الزبيب
تشكو من عسر الطلق ومن بيوض النخل، (...)
يندد طلبة المركز الجامعي المتعدد التخصصات بقلعة السراغنة بما اعتبروه كلاما غير مسؤولا من أستاذ جامعي بالمركز، ويشجبون تعرضهم للسب والشتم من طرف نفس الأستاذ، مما يعد سلوكا لا تربويا و سابقة بالمركز الجامعي حسب قولهم، كما طالبوا بعدم تكرار هذه (...)
تمكنت فرقة مختلطة من الشرطة بقلعة السراغنة في عملية سريعة ومفاجئة من حجز أكثر من 1000 لتر من الخمور بمختلف الأنواع ، بينما تمكن مالك البضاعة من الهروب بطريقة هوليودية، حيث باغتت فرقة مكونة من أكثر 24 فرد من الضابطة القضائية والمقاطعة الأولى ومن رتب (...)
أكدت مصادر مطلعة أن منزل دركي بسرية قلعة السراغنة كان من ضمن ثلاثة عشر منزلا هدمتها السلطات المحلية يوم الخميس 27/8/2009 في إطار محاربتها للبناء العشوائي بجماعة ازنادة.
وأضافت هذه المصادر أن المنزل في ملكية قائد فرقة الدراجات النارية بسرية الدرك (...)