أحجمت العديد من الصحف الوطنية والمواقع الإلكترونية عن انتقاد موازين، بعدما تم شراء صمت بعضها بإعلانات وإمدادات مالية. وبينما تعامل بعضها بذكاء مع الإشهار دون أن يوغل في الانتقاد، انخرط الآخرون في حملة ترد على منتقدي المهرجان.
وكما أن تعري "جيسي" أول (...)