تعود من جديد ظاهرة اغتصاب الأطفال لتطفو على الوجه، لتُظهر لنا أعداد الوحوش الآدمية التي تعيش بيننا، والتي تنتظر الفرصة المواتية لممارسة فظاعتها. لكن الغريب في الأمر؛ وجود بعض المدافعين عن هؤلاء ومحاولة التخفيف من هول الفاجعة وتبرير سلوكياتهم.
إن (...)