يجلس الكاتب خوان كويتيصولو(الصورة) المزداد في عام 1931 والساكن بمدينة مراكش في المقهى الذي يتردد عليه دائما، والذي اصبح يوما بعد يوم غير مضمون لأنهم ينقرضون الواحد تلو الآخر بالساحة عند المساء ويتحدث في سمر يطول كل يوم.
يفضل مراكش على باريس للعمل (...)