إن أحداث العيون الدموية لم تكن أسبابها مطالب السكان الاجتماعية، بل جاءت كرد فعل من قبل المخابرات الجزائرية وقيادة "البوليساريو" على تحرك المغاربة عبر العالم لصالح القيادي الصحراوي مصطفى سلمى ولد سيدي مولود. إن هذا التحرك كشف عن الوجه الحقيقي للعقلية (...)