منذ هروب المعارضة الجزائرية أميرة بوراوي من الجزائر ولجوئها إلى فرنسا، لم يستطع النظام الجزائري الذي يحلو لرئيسه تسميته بالقوة الضاربة، استيعاب ضعف نظامه في مراقبة حدوده بما فيها معابره الرسمية مع جراته تونس، فكيف يا ترى كانت ردة فعله؟
آخر ما وصل (...)