بكلمات مبتورة ونبرة حزينة،لا تتوقف عن لطم وجهها الذي امتلأ ندوبا، تحكي الأخت الكبرى حبيبة المأساة، تضطر من حين لآخر إلى التوقف لتجفيف الدموع تارة بيديها وتارة أخرى بملابسها، وهي تناشد وزارة الخارجية المغربية للتدخل لاسترجاع أبناء شقيقتها خديجة، (...)