يتيح التحليل المعمق للتحولات الديمغرافية والثقافية والسياسية الجارية في بنية المجتمع المغربي في ارتباطها بمتغيرات البيئتين الجهوية والدولية الوقوف على حقيقة تفقأ العين، إذ يمكن الجزم بأن ثمة "سلطة خامسة" قيد التشكل والتبلور، وهي في طريقها إلى أن (...)
نقطة نظام ثانية
يتيح التحليل المعمق للتحولات الديمغرافية والثقافية والسياسية الجارية في بنية المجتمع المغربي في ارتباطها بمتغيرات البيئتين الجهوية والدولية الوقوف على حقيقة تفقأ العين، إذ يمكن الجزم بأن ثمة "سلطة خامسة" قيد التشكل والتبلور، وهي في (...)
أمام تنامي الطلب الاجتماعي على العدالة الاجتماعية والمجالية وعلى العيش الكريم، وأمام تفاقم الفوارق الاقتصادية والاجتماعية داخل وبين فئات عريضة من مجتمعنا، بات من الواجب مساءلة الحكومة ليس فقط بسبب عجزها البرنامجي المزمن عن الاستجابة الفورية للمطالب (...)
div id="js_o" class="_5pbx userContent" data-ft="{"tn":"K"}"
AHDATH.INFO
تنويه: هذا نداء أوجهه إلى كل من يعنيهم الأمر، نداء أكتبه ليس بصفتي رئيسا لمجلس المستشارين، ولا حتى مسؤولا بحزب سياسي.. أكتبه ببساطة بصفتي مواطنا مغربيا من الريف.
1 -مقدمة لا بد (...)
نداء العقل والقلب
تنويه: هذا نداء أوجهه إلى كل من يعنيهم الأمر، نداء أكتبه ليس بصفتي رئيسا لمجلس المستشارين، ولا حتى مسؤولا بحزب سياسي.. أكتبه ببساطة بصفتي مواطنا مغربيا من الريف.
1 -مقدمة لا بد منها:
أتقاسم القناعة مع الذين يقدرون بأن اللحظة (...)
نداء العقل والقلب
تنويه: هذا نداء أوجهه إلى كل من يعنيهم الأمر، نداء أكتبه ليس بصفتي رئيسا لمجلس المستشارين، ولا حتى مسؤولا بحزب سياسي.. أكتبه ببساطة بصفتي مواطنا مغربيا من الريف.
1 -مقدمة لا بد منها:
أتقاسم القناعة مع الذين يقدرون بأن اللحظة (...)
نداء العقل والقلب
تنويه: هذا نداء أوجهه إلى كل من يعنيهم الأمر، نداء أكتبه ليس بصفتي رئيسا لمجلس المستشارين، ولا حتى مسؤولا بحزب سياسي.. أكتبه ببساطة بصفتي مواطنا مغربيا من الريف.
1 -مقدمة لا بد منها:
أتقاسم القناعة مع الذين يقدرون بأن اللحظة (...)
مره أخرى يرتدي حامي الدين عبد العالي لنفسه أن يؤجر قلمه ويدبج إنشاء رديئا يلوك فيه نوايا سيئة وأفكارا باليا، هدفها تملق جهات يعتقدها تحتاج لظنونه المرضية.
فبعد أن جرب وزمرته ، وبفشل دريع، قمع الأصوات النيرة التي تفضح تجارة شيوخ حزبه بدين المغاربة (...)
مره أخرى يرتدي حامي الدين عبد العالي لنفسه أن يؤجر قلمه ويدبج إنشاء رديئا يلوك فيه نوايا سيئة وأفكارا باليا، هدفها تملق جهات يعتقدها تحتاج لظنونه المرضية.
فبعد أن جرب وزمرته ، وبفشل دريع، قمع الأصوات النيرة التي تفضح تجارة شيوخ حزبه بدين المغاربة (...)