لم يكد الإعلان عن تشكيلة الهيئة المنوط بها متابعة وإدارة الحوار الوطني حول المجتمع المدني حتى برزت تحفظات وانسحابات من طرف شخصيات و هيئات جمعوية وازنة بسبب ما تراه غموضا في الرؤية والمنهجية مما من شأنه تحويل المبادرة إلى مناورة سياسية تهدف إلى إرساء (...)
كل متصرف حكيم لن يتوانى عن الترحاب بحدث متميز وجلل، فأخيرا نفض المتصرفون الغبار عن هيئتهم التي طال أمده لسنوات، وبروح جديدة وبدماء دافقة وبتنظيم موحد، أريد ان يكون اقتباسا إيجابيا من اتحاد زملائهم القدوة، دون استنساخ، ونعني به الاتحاد الوطني (...)
بشرى للمدرسين المكلفين بالإدارة قبل 31 دجنبر 2011، يمكنكم تغيير الإطار !!
قرار مشترك
لكاتبة الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأطر
والبحث العلمي المكلفة بالتعليم المدرسي و الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة
المكلف بتحديث (...)
المركز المغربي لحقوق الإنسان ينعي الشاب كمال عماري، شهيد حركة 20 فبراير،الذي وافته المنية على اثر الاعتداء الهمجي الذي مارسته قوات الأمن أثناء مسيرة سلمية دعت إليها الحركة 20 فبراير يوم الأحد 29 ماي بمدينة أسفي، ويطالب بفتح تحقيق عاجل ودقيق وإحالة (...)
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه
الهيئة الحقوقية
بيان
تابعت الهيئة الحقوقية لجماعة العدل والإحسان باهتمام كبير جدا أحداث القومة الشعبية التي عرفتها بلاد تونس ومصر خلال شهر يناير وأوائل شهر فبراير 2011 ولازالت مستمرة إلى تاريخ صدور هذا (...)
بمناسبة اليوم العالمي ضد الاختفاء القسري الذي تخلده الحركة الحقوقية يوم 30 غشت من كل سنة، فإن المركز المغربي لحقوق الإنسان يؤكد بأن جريمة الاختطاف تعد من أخطر ..بمناسبة اليوم العالمي ضد الاختفاء القسري الذي تخلده الحركة الحقوقية يوم 30 غشت من كل (...)
لقد أسدل الستار أو أوشك على الانتخابات الجماعية ليونيو 2009، ولكن لا يمكن أن يسدل الستار عما ارتكب من خروقات في حق قيم النزاهة وحرية المواطن في اختيار ممثليه..إن ما سجلناه في المركز المغربي لحقوق الإنسان، بالرغم من الإمكانات المتواضعة التي نتوفر (...)
يسعد المركز المغربي لحقوق الإنسان إخبار الرأي العام وكل المتتبعين ورجال الصحافة والإعلام بأن مؤتمره الوطني الثاني الذي كان من المقرر تنظيمه أيام19، 20 و21يونيو2009 بمركز الهرهورة بتمارة تحت شعار "نضال مستمر من أجل مغرب الحقوق والحريات والعدالة"، قد (...)
هل من الممكن أن نبني دولة عصرية حديثة، من دون أحزاب، أو بأحزاب ضعيفة مترهلة، فاقدة للمصداقية؟
- إذا كان الجواب على السؤال الأول بالنفي، فكيف نعيد تأهيل المشهد السياسي ببلادنا؛ درءا للوقوع في فراغ سياسي قاتل ؟
وهنا، أتوجه إلى من يهمهم الأمر، (...)