أمام ما تعرفه عملية إعادة البناء من تعثر، بالرغم من مرور أزيد من خمس سنوات على زلزال الحسيمة بتاريخ: 24 فبراير 2004، نتيجة سياسة التسويف والتماطل الممنهجة من طرف المسؤولين بهدف تيئيس الجماهير المنكوبة، وثنيها على التشبث بمطالبها وبكل الوعود المقدمة (...)