رنّ جرس الهاتف في حجرة نوم الرئيس الأميركي في الطابق الثاني بالبيت الأبيض. كانت الساعة تشير إلى الثانية صباحاً. رفع الرئيس السمّاعة، فخاطبه صوت مستشاره للأمن القومي قائلاً: "سيدي الرئيس، آسف لأني اضطررت لإيقاظك. الوضع غَدَاً خطر".
بعد أربع ساعات (...)
رنّ جرس الهاتف في حجرة نوم الرئيس الأميركي في الطابق الثاني بالبيت الأبيض. كانت الساعة تشير إلى الثانية صباحاً. رفع الرئيس السمّاعة، فخاطبه صوت مستشاره للأمن القومي قائلاً: "سيدي الرئيس، آسف لأني اضطررت لإيقاظك. الوضع غَدَاً خطر".
بعد أربع ساعات (...)