إن ذكر المغاربة حكاية أسود الأطلس مع نهائيات كأس العالم بكثير من الفخر والإعتزاز، فإنهم يذكرون فصلا من هذه الحكاية بكثير من المرارة التي تجتر حتى اليوم برغم أن ما مضى على ذلك الفصل الدرامي 22 سنة بالتمام والكمال.
في الخامس والعشرين من يونيو من سنة (...)