لَم يجد السواد الأعظم من فقهاء سوس أدنَى حرج فِي إطلاق عام الحزن على سنة 2017 لكثرة من مات فيها من العلماء الأعلام، والفقهاء الأخيار، والقراء الكبار، إنها فعلاً سنة الفقهاء، وما أدراك ما سنة الفقهاء .
ولئن كان هذا أمر قدره الله لسوس؛ فإن اشتوكة أيت (...)