قطاع الصحة يستعيد عافيته
عندما تسلم حزب التقدم والاشتراكية قطاع الصحة قبل أحدى عشر شهرا، وتحديدا يوم 3 يناير 2012، تساءل كثيرون عما يمكن أن يقدمه هذا الحزب لهذا القطاع، من خلال الشخصية التي رشحها في شخص الرفيق والدكتور والبروفيسور الحسين الوردي عميد (...)
الضربة القاضية أو الانتصار الساحق أو إرادة الشعب الذي يريد صناعة التغيير بنفسه ولنفسه ودون تدخل عوامل خارجية أو مندسة تريد إلحاق الضرر ببلدنا. تلك هي الخلاصات الأولية التي يمكن استخراجها من التأييد الساحق لمشروع الدستور السادس للمملكة المغربية (...)
بعد ست سنوات من خطاب 18 ماي 2005
خمسة ملايين مستفيد و22 ألف مشروع و14 مليار درهم.. هذه هي حصيلة ست سنوات من تطبيق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي دخلت منذ يوم 18 ماي 2011 عامها السابع، حيث مرت ست سنوات كاملة على الخطاب الملكي التاريخي (...)
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.. ما لها وما عليها
خمسة ملايين مستفيد و22 ألف مشروع و14 مليار درهم.. هذه هي حصيلة ست سنوات من تطبيق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي دخلت منذ يوم 18 ماي 2011 عامها السابع، حيث مرت ست سنوات كاملة على الخطاب (...)
عندما وقع الخلاف بين حزبي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والاستقلال على إثر ظهور النتائج النهائية لانتخابات 27 شتنبر 2002، لم يجد الملك بدا من وضع حدا لهذا الصراع الذي كان يهدد بظهور تحالفات هجينة للغاية في المشهد السياسي من دعوة وزير داخليته الذي (...)
كثيرا ما وجهت إلى السلطة القضائية اتهامات بكونها غير مستقلة ولا تتمتع بالنجاعة اللازمة التي من شأنها أن تجعل كل المواطنين المغاربة سواسية أمام القانون كما هو منصوص عليه في الدستور المغربي.
وكثيرا ما نطق القضاء بأحكام يعتبرها البعض جائرة أو أنها تمت (...)
مرة أخرى، يؤكد جلالة الملك محمد السادس مدى قدرته على التقاط الإشارات وسماع كل الأصوات المجتمعية داخل بلدنا، حيث أكد من خلال الخطاب التاريخي الذي أعلن فيه عن عزمه مراجعة الدستور والشروع في العمل بدستور مملكة محمد السادس بعد 12 عاما من العمل في ظل (...)
بانتخاب الرفيق نبيل بنعبدالله أمينا عام لحزب التقدم والاشتراكية خلفا للرفيق إسماعيل العلوي، يدخل الحزب مرحلة جديدة من الفعل داخل المشهد السياسي المغربي، خاصة وأنها المرة الأولى التي يتم فيها انتخاب أمين عام للحزب عن طريق اللجوء للاقتراع السري وتفعيل (...)
تستعد الأحزاب السياسية المغربية لخوض غمار انتخابات جماعية جديدة يوم 12 يونيو القادم. ويأمل كل حزب في تعزيز موقعه داخل الخريطة السياسية المغربية، خاصة وأن هذه الانتخابات تعد مفتاحا لمجموعة من العمليات الانتخابية التي سيعرفها المغرب طيلة صيف هذا العام (...)