بعد غروب شمسه المعهودة ،ظل وحيدا في الظلام المخيف و دروب المجهول تنتظره.
سار مسافة قصيرة و حلكة الليل تقيد خطاه .و آلام فراق شمسه تجثم على صدره كصخرة ثقيلة مخيفة،و في كل يوم يتوغل في متاهات الظلمة بحثا عن نور...عن ضوء...عن شعلة...عن .....و هنا تذكر (...)