هو "التراكس "الصهيوني يتحرك على ارض فلسطين ، ومعاول نوعام نير تتحرك وتزمجر على ارض المغرب ..فليصطف المغاربة اصحاب رقم المليون وما فوق دعما للشعب الفلسطيني وراء جمعيتهم المغربية لحقوق الانسان . تصفيف اخر يحتاج لمسيرة شعب المليون ، ضدا على نير ، وضدا على النير الصهيوني ، ودعما لشكاوى الاميرة قرم . مسيرة المليون مرة اخرى تحتاج للتصفيف .. والتصفيف الجماهيري يحتاج للتوسيع ... توسيع الخواطر .. المهمة الاولى تكلف بها التراكس الاسرائيلي .. والثانية تكلف بها نير بعقلية المعاول ، لاقتلاع قلعة الاعلان ، وهدم مواد الاعلان واقتلاع ابواب الاعلان العالمي لحقوق الانسان .. وما على اصحاب مساكن الجمعية المغربية لحقوق الانسان الا توسيع الخواطر ..فتلك مهمتهم .. ان يوسعوا الخواطر ..لرؤية المعاول تاتي على مساكن الحقوقيين ارتبطوا بها عمرا منذ 1979 سنة المصادقات على الاتفاقيات ضدا على وعد بلفور الذي انتج ناعوم نير ...منذ ذلك الوقت وتصرفات اسرائيل تاتي على كرامة الفلسطيني ..فتضيف الى بؤس الواقع اهانات ناعوم نير في عقر الدار ... تقبلوا فائق الشكاوي مادام القانون الدولي يضيق ويضيق في رحاب مساكن مجلس الامن .. ولا يتسع الا لاسرائيل التي وسعها عليها مجلس الامن ، لتطلق صواريخها الحامية بعلية المعاول "التراكسية" على الرغم من سمو المواثيق الدولية السامية ...