شهدت جماعة إحداداً – نواحي مدينة أزغنغان – خلال منتصف يوم الجمعة 24 يوليوز 2009 جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شيخ في عقده السابع بعد تلقيه لطعنتين قاتلتين، الأولى في ظهره و الثانية في بطنه ليلقي مصرعه بعد لحظات ... الحادث وقع حينما كان الضحية يتجه صوب المسجد لأداء صلاة الجمعة قبل أن يفاجئ في طريقه بطعنتين من قبل الجاني الذي لاذ بالفرار مباشرة بعد إرتكابه للجريمة، و ما تزال معالم الجريمة غامضة في ظل فرار مرتكبها و تضارب العديد من الإشاعات و الأقاويل حول هويته، هذا و ترجح مصادر كون القاتل هو قاصر كان يشتغل عند الضحية... و يشار إلى أنه مباشرة بعد هذه الجريمة البشعة باشرت أجهزة الأمن في مهامها حيث بدأت في التحقيق و الإستنطاق من أجل كشف غموض هذه الجريمة و التعرف على القاتل .