أريفينو / أزغنغان / مراسلة خاصة تظهر الصور أدناه عددا من المحلات التجارية المتواجدة بالسوق البلدي بأزغنغان غير بعيد عن مقر الإقامة الملكية و حتى لا ندخل في تفاصيل كثيرة قد تعقد الأمور فإن السؤال الذي يطرحه أهل أزغنغان اليوم سؤال بسيط للغاية... أين ذهبت المبالغ التي بيعت بها هذه الدكاكين (أكثر من 200 مليون)؟؟؟ سؤال بسيط فهل من مسؤول يستطيع الإجابة عليه؟؟؟ أم أن على ساكنة أزغنغان أن تلجأ لبرنامج مختفون؟؟؟