أفادت مصادر لأريفينو ان مدينة سلوان ستشهد بناء مفوضية للشرطة بالقرب من حي صوناصيد وغير بعيد عن كلية سلوان , ويأتي هذا القرار بعد الانفلات الامني التي تعرفه سلوان من سرقات متكررة وكذا كثرة مروجي المخدرات الصلبة مستغلين غياب دوريات الدرك الملكي . وكان المجتمع المدني والاعلام بسلوان قد ألح على التعجيل بمفوضية امنية بسلوان لكن الى حد الساعة لا شيئ تحقق ليطرح السؤال ،ما الذي يقف وراء تأخير هذا المشروع ومن المسؤول عن هذا الضباب الذي يخيم على هذا المرفق الحساس؟