بات ربط دور المدرس في إتمام المقررات الدراسية وضبط القسم والتلاميذ في ظل التحولات السريعة التي يعرفها العالم من الأمور التي ينبغي تغييرها وتعويضها بأساليب وطرق بيداغوجية تواكب العصر. وترتقي بمستويات التعليم. فمثلا هناك طرق تعليمة نادرا ما يلجأ إليها المدرس رغم أهميتها كما يشرح الدكتور عبد الهادي الكاسمي، ومن بينها العصف الذهني(Brainstorming) أوالكرسي الساخن وكذا التعلم بالاكتشاف... هناك أيضا مسألة التوجيه التي لازالت تتم بمعيار النقطة التي حصل عليها التلميذ، والتي يؤكد الكاسمي على أهمية إعادة النظر فيها. ومن بين البرامج التربوية الناجحة نجد طريقة ستيم (La méthode STEAM) التي تتعرفون عليها رفقة الدكتور عبد الله الحريري، الأخصائي في البيداغوجية الرقمية شاهدوا الفيديو.