في عهد حكومة بنكيران ظهرت على مواقع للتواصل الإجتماعي ومواقع أخرى،إشهارات لفنادق يسمح فيها بممارسة الشذوذ الجنسي بين الذكور في غرفها. و حسب نشطاء فايسبوكيون فهذه الإشهارات تركز على أن هذه الفنادق تغطي حاجة وخدمة منعدمة، في كل الدول الإسلامية ،وتتواجد هذه الفنادق وهي ثلاثة على الأقل لحد الآن حسب ما هو متبادل على صفحات المواقع الإجتماعية في مراكش ،زاكورة والراشدية. و أضاف نفس النشطاء لشبكة أندلس الإخبارية أن الحكومات المتتالية ،ما انفكت تنفي وجود سياحة جنسية في المغرب، الأمر الذي يفنده الواقع الذي يؤكد أن المغرب تجاوز مرحلة السياحة الجنسية إلى مرحلة سياحة الشذوذ الجنسي ،حسب تعبير محديثينا