اوسلو (ا ف ب) - يعلن الجمعة في اوسلو اسم الفائز بجائزة نوبل للسلام في وقت تسري تكهنات كثيرة ومتزايدة ما بين رئيسة ليبيريا ايلين جونسون سيرلفيف ونشطاء من الربيع العربي ومسؤولين من الاتحاد الاوروبي. واختيار الفائز بهذه الجائزة التي تعتبر الارقى بين جوائز نوبل طرح هذه السنة معضلة حقيقية على لجنة نوبل النروجية مع تسجيل مستوى قياسي من الترشيحات بلغ 241 منظمة وفردا في قائمة تبقى طي السرية الكاملة، ما يعقد لعبة التوقعات.