تعرضت عناصر المنتخب المغربي للأشبال، لاعتداءات غير مقبولة من قبل عناصر المنتخب الجزائري بالاضافة إلى الجمهور. تعليقا على هذا الحادث اللارياضي يقول أحد المتتبعين: "الاعتداء على يافعين صغار في مقام الضيوف والأمانة، يكشف منسوبا مرتفعا من الكراهية، ويقدم صورة واضحة عن الأمور. قبل أن يضيف ثمة حاجة لتكرار سؤال طرحه صدام حسين يوما بلكنته العراقية على منصة الإعدام: "هي هاي المرجلة؟" فيديو الاعتداء على المنتخب المغربي من زاوية أخرى من زاوية أخرى.. دخول الجمهور الجزائري واعتدائه على لاعبي المنتخب المغربي pic.twitter.com/lTjmQkoNNf — الصحيفة (@assahifa_ar) September 8, 2022 ✅ لما أقول لكم إنهم على مِلَّة واحدة ، يُفطمون صغارهم على الحقد والكره إتجاه كل ماهو مغربي ، أجد من بينكم من لآ زال يُتهتِه بخزعبلآت الشعب الشقيق ، هؤلآء لآ تنفع معهم سوى القطيعة وجمع العدة ، منتصرين ويعتدون على اللآعبين المغاربة ، فما كانوا سيقومون به لو كانوا منهزمين … . pic.twitter.com/0ddTdE1hG2 — Ali Terrass (@1Terrass) September 8, 2022