إهتز شاطئ أكادير عشية اليوم الجمعة، على وقع فاجعة حقيقية بعد غرق طفل يبلغ عمره 12 سنة، كان في خرجة ترفيهية رفقة أصدقائه. وكان الطفل الذي ينحدر من مدينة تيكوين قد قصد الشاطئ بهدف الاستجمام ولعب الكرة رفقة أصدقائه، قبل أن يتوارى عن الأنظار بعد دخوله للبحر من أجل السباحة؛ إذ لم تفلح المحاولات التي قامت بها السلطات المحلية وأصدقاؤه في العثور على جثته. إلى ذلك، لا زالت الأبحاث جارية على قدم وساق من أجل العثور على جثة الهالك بعد فقدان الأمل في العثور عليه حيا.