أثارت قضية نجل المغني الشعبي سعيد الصنهاجي، أخيراً، جدلاً واسعاً، بسبب زواجه المهدد بالطلاق. الصنهاجي كشف تفاصيل زواج ابنه حمزة من فتاة تكبره بثمانية سنوات، والبالغة من العمر 30 سنة. وأوضح المغني الشعبي في حديث مع "اليوم24″، أن الزواج تم قبل سنتين بدون موافقة الأسرة، ونتج عنه ولادة طفل. وتعرف حمزة الذي يغني في الكباريهات الليلية، على الفتاة حسب المتحدث ذاته في منطقة عين الذئاب. واعتبر صاحب أغنية "شيطانة"، أن هذا الزواج تم على طمع، "أسرة الفتاة حددت مؤخر الصداق في 30 مليون سنتيم"، وأنه حالياً مستعد لدفع الملايين من أجل راحة ابنه. وأضاف الصنهاجي، أنه مستعد لأداء مؤخر الصداق في حال قرر القضاء ذلك. "لي دارها القضاء مرحباً بها". وخرج شقيق الفتاة بتصريحات يتهم فيها عائلة الصنهاجي ب"استخدام أعمال السحر والشعوذة لتفريق ابنهما عن زوجته، ومحاولة سرقة الطفل"، الذي أكد الصنهاجي أنه زاره بعد الولادة، ويعترف به كحفيد.