أوردت مجلة "Nature" البريطانية، أن اكتشاف الكواكب الجديدة الشبيهة للأرض تم في جزء منه من الأراضي المغربية. واستناذًا إلى نفس المصدر، فإن الاكتشاف استُخدم فيه جهازي "تلسكوب" رئيسيين واحدٌ في المغرب والآخر في دولة الشيلي. وكانت وكالة ناسا الفضائية، قد أعلنت أمس الأربعاء، إنها تمكنت من اكتشاف 7 كواكب مشابهة لكوكب الأرض، ويمكن الحياة عليها، بحسب الوكالة الأميركية. وقال علماء الوكالة الفضائية في مؤتمر صحفي، إن النظام الشمسي المكتشَف حديثاً يبعد عن الأرض ب40 سنة ضوئية ويحتوى على سبعة من الكواكب الصخرية.