في الأيام الأخيرة، لا حديث في مواقع التواصل الإجتماعي سوى عن الفنان الشعبي عثمان مولين، الذي أصبح اسمه يتداول بشكل كبير، خاصة وأنه من المغنين القلائل الذين حصلوا على شواهد عليا. مولين أصبح ينافس الفنانين الشعبيين الكبار، وصارت فيديوهاته متداولة على نطاق واسع، ما دفع الكثيرون للتسائل عن سعر احيائه للحفلات للخاصة والأعراس. الجواب، الذي يتحفظ ملين كثيرا على إعلانه، كشفته محادثة خاصة بينه وبين "زبونة" افتراضية، سألته عن سعر احياء سهرة خاصة في أكادير فكان رده: "7 ملايين سنتيم والسكن". يشار إلى أن مولين، هو خريج المدرسة العليا للمهندسين، غير أن شغفه بفن العيطة جعله يترك الهندسة، ويتجه صوب الفن الشعبي المغربي، ويحمل "البندير".