بعد فضيحة استمرار حصول مستشارين برلمانيين على أجورهما البرلمانية رغم وجودهما وراء القضبان، فجر مكتب الغرفة الثانية قنبلة جديدة حينما كشف أن احد المستشارين البرلمانيين المنتمين لنقابة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل ما زال يتلقى تعويضات برلمانية رغم عدم حضوره منذ 2008 بعد قرار نوبير الأموي بالانسحاب من مجلس المستشارين. وذكرت مصادرنا ان الأمر يتعلق ببوشعيب حبيد، الذي انضبط لقرار الانسحاب لكنه استمر في تلقي مجموعة التعويضات التي يخولها له مركزه البرلماني.