خيمت حالة من الحزن والأسى على مؤسسة تربوية بتزنيت صبيحة اليوم، إثر وفاة تلميذ يدرس بالمستوى السنة الثانية باكلوريا أنفاسه الأخيرة وهو في طريقه للمستعجلات، إثر تأثره بأزمة قلبية مفاجئة وهو يداوم بحصة د راسية للتربية البدنية بالمؤسسة. وفوجئ رفاق التلميذ بسقوط الضحية مغشياً عليه أثناء حصة للتربية البدنية صبيحة اليوم بالثانوية التأهيلية الحسن الثاني بتزنيت، وهو ما عجل باستدعاء رجال الوقاية المدنية لنقله على عجل للمستعجلات، غير أنه فارق الحياة قبل بلوغه المستشفى.