بعد الضجة التي أثارها مصطفى الخلفي في البرلمان بعد استعماله جملة ( ماخور في المكسيك) في اشارة إلى بعض الاعمال التي تقدم علي القنوات الوطنية عاد وزير الاتصال لشرح موقفه من خلال تصريح عممته وزارته٫ مما جاء فيه: (هناك من يصر على ممارسة الخلط والتحريف للتصريحات لافتعال قضايا هامشية لا علاقة لها بموضوع النقاش وهو حق الحكومة في اللجوء إلى الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري من أجل افتحاص برامج الجريمة وتعزيز استقلالية الإعلام العمومي) وعاب وزير الاتصال على بعض وسائل الإعلام طريقة تناولها للموضوع٫ كما انتقد ادريس لشكر الكاتب الاول للاتحاد الاشتراكي٫ والذي ادلى بتصريح ليومية (صحفية الناس) اعتبر فيه ان كلام الوزير في البرلمان يحمل اتهاما لدولة أجنبية بانها ماخور.