أثار اعتراف السلطات السعودية باغتيال الكاتب الصحفي جمال خاشقجي داخل القنصلية في اسطنبول،تعليقات عديدة من الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتساءل ناشطون “أين جثة خاشقجي”، في إشارة إلى عدم تطرق بيان الحكومة السعودية لموقع الجثة، وماذا حلّ بها. وكانت الحكومة السعودية قالت إن التحقيقات أوضحت أن خاشقجي توفي نتيجة شجار مع موظفين داخل القنصلية، وتم على إثر ذلك إيقاف 18 شخصا جميعهم سعوديين. وأعفى الملك سلمان بن عبد العزيز، نائب رئيس الاستخبارات العامة بالبلاد أحمد عسيري، والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني من منصبيهما.