لم تأت الخطوة التي أقدم عليها محمد فاخر مدرب الجيش ، بانتداب حارس الفتح أيمن ماجد من عبث، وإنما لغاية في نفس مدرب العساكر، مردها هو عدم اقتناعه بمردود الحارسين أمين بورقادي وياسين الحظ. والأكيد أن مجيد سيكون في وضع أفضل مع بداية الموسم، وينتظر أن يضع فيه ، فاخر الثقة، وإلا لما جلبه للجيش، وهو الذي يضم حارسين مجربين. ويبقى السؤال، هو من سيرضى من الحارسين بورقاي والحظ، أن يكون الحارس الثالث ، أي خارج لائحة المباريات؟ أو بالأحرى، من سيكون ضحية أيمن مجيد؟