أكد جواد يميق أنه مدافع يعول عليه، ويستحق أكثر مما يعطيه مدرب جنوة بالارديني الذي لا ينظر إليه إلا كرجل طوارئ والمهمات الصعبة. الدولي المغربي وفي ثاني مباراة يلعبها كرسمي بالكالشيو خرج بأعلى تنقيط وكأفضل لاعب بين زملائه، حينما إستأسد ضد فيرونتينا وأمضى على حضور أكثر من رائع رغم الخسارة المثيرة في نهاية المطاف. يميق أقنع إلى حد كبير في لقاء سابق بالأولمبيكو ضد روما، وعاد ليمتع ويؤكد علو الكعب أمام الفيولا، فهل تكون السرعة النهائية والرسمية المتأخرة سلاحه للرجوع إلى العرين والتواجد بروسيا؟