في عطلة قصيرة منحها لهم الناخب هيرفي رونار مباشرة بعد ودية هولندا، تفرق لاعبو الفريق الوطني على شكل مجموعات وإنتشروا في عدة مدن مغربية للإستفادة من راحة مؤقتة قبل إستئناف التداريب نهاية الأسبوع الجاري. البعض آثر البقاء بأكادير كبوفال وبلهندة والنصيري وماحي..، فيما سافر درار وفجر وبامو ومعهم فضال والمحمدي إلى مراكش، بينما حلق الأخوان أمرابط جوا للريف لزيارة العائلة.