في غمرة الحديث عن لاعب اسمه سفيان بوفال،و الإضافة الممكن أن يقدمها هذا اللاعب للفريق الوطني و حتى دور أسامة طنان و غيره من الوافدين الجدد و قبله حكيم زياش، نعيد النبش مرة أخرى في ملف لاعب موهوب و رائع و عازف و فنان اسمه يونس بلحساني. هذا اللاعب يوقع بأحرف بارزة مسار التألق بالأهداف و التمريرات الحاسمة و الروائع التي تفرض على الجامعة التحرك باتجاه ضمه و هي التي أهلته على عهد الزاكي. على الناخب الجديدي هيرفي رونار أن يلغي من تفكيره أن بلحساني هو اكتشاف للزاكي لأن بلحساني اكتشاف مغربي و لاعب للأسود و يستحق مكانته داخل صفوف الفريق الوطني و به وجب التذكير.