الصحافة الفرنسية لم تنه بعد فضولها تدخلا في شؤون المنتخب الوطني و ما تزال مصرة على تعقب آثاره، سيما في ظل تواجد واحد من أبناء البلد على رأس العارضة التقنية للأسود و هو هيرفي رونار. " ليكيب" صاحبة " البشرى" التاريخية بقدوم رونار لتعويض الزاكي عادت لتحذر مواطنها من اللعب بالنار و من أن يواصل لعبته كما سمته بإغراء المدافع كيفن مالكوي باللعب للمنتخب المغربي و حمل ألوانه بدل منتخب فرنسا؟. مالكوي كان له اتصال برونار و أخبره أنه يريد اللعب للمنتخب المغربي و لو تم تأهله رسميا فلن يتردد في أن يتنقل عبر نفس الطائرة التي ستحمل مواطنه و زميله أسامة طنان لمعسكرات الأسود كلما سمحت الضرورة بذلك.