يبدو أن فريق حسنية أكادير يعيش أحد أسوإ مواسمه، وهذا نتاج للبداية المتعثرة للفريق رفقة المدرب الفرنسي السابق هوبير فييلد والأسماء التي كان معول عليها في أن تقدم الإضافة، لكن تخلى عنها الفريق في نهاية الأمر، الشطر الثاني هو الأصعب وجماهير فريق الحسنية المخلصة تساند فريقها ووفية لحبها لغزالة سوس.. المدرب مصطفى مديح الذي أكد على أن أي مباراة سيخوضها الفريق بمثابة مباراة سد، ولا بديل عن النقاط الثلاث لأن الوضعية لا تسمح بإهدار أي نقطة، وأن الفريق يستعد لتقديم أفضل ما لديه لتحقيق نتيجة إيجابية أمام النادي المكناسي الأحد القادم.