حملت الدورة 24 من الكالشيو الخبر السعيد للدولي المغربي المهدي بوربيعة، والذي عاد للظهور أخيرا مع ساسولو بعد 3 أشهر من الجلوس في مقاعد البدلاء. المهدي إستعاد نغمة التباري وشارك لقرابة نصف ساعة مع فريقه المنهزم بملعبه ضد بارما، مع تقديمه لمستوى لا بأس به كرجل ربط حيث لم يظهر أنه فاقد للإيقاع. وكرس المحارب سفيان أمرابط الهيمنة والسيادة كحاكم وسط ميدان هيلاس فيرونا، وقاد بأداء ولا أروع لخطف نقطة ثمينة من أرض أودينيزي جعلت النادي يرتقي للصف السادس المؤهل لأوروبا ليغ، وراء الخماسي جوفنتوس، لازيو، أنتر، أطلانطا وروما.