ضمن جلالة الملك هذه البرقيات، أصدق متمنيات جلالته لقادة هذه الدول ولأسرهم الكريمة بموفور الصحة والسعادة، ولشعوبهم بالمزيد من التقدم والرخاء. ومما جاء فيها "وإذا كانت السنة التي نودعها مليئة بالأحداث المتسارعة والتحديات المختلفة، السياسية والتنموية والأمنية والبيئية، فإننا نستشرف معكم، بكل تفاؤل، استقبال السنة الجديدة، أملنا أن تتضافر جهودنا جميعا، قادة وشعوبا، لكسب رهاناتها، وضمان غد أفضل للأجيال الحاضرة والقادمة، في عالم يسوده الأمن والسلام والمحبة والوئام".