أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الحارة ومتمنياته الصادقة للرئيس بوروت باهور بدوام الصحة والسعادة، وللشعب السلوفيني الصديق بمزيد التقدم والازدهار. كما أعرب صاحب الجلالة، بهذه المناسبة، عن ارتياحه لما يجمع البلدين من علاقات الصداقة والتعاون والتقدير المتبادل، مؤكدا جلالته للرئيس السلوفيني حرصه على مواصلة العمل سويا، من أجل تعزيز هذه العلاقات وتوسيع مجالاتها، سواء على المستوى الثنائي أو في إطار الوضع المتقدم الذي يجمع المملكة المغربية بالاتحاد الأوروبي، وذلك خدمة للمصالح المشتركة للشعبين الصديقين.