أعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الحارة ومتمنياته الصادقة لصاحب السمو توفوغا إيفي بموفور الصحة والسعادة، ولشعب دولة ساموا المستقلة الصديق بتحقيق ما يصبو إليه من مزيد التقدم والازدهار. كما أعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، لصاحب السمو توفوغا إيفي عن بالغ ارتياح جلالته "لعلاقات الصداقة والتعاون والتقدير المتبادل التي تجمع بلدينا"، مؤكدا حرص جلالته على مواصلة العمل سويا مع رئيس دولة ساموا المستقلة من أجل تعزيز هذه العلاقات، بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين.