على اثر الانهيار الأخير لجزء من سور بالقصبة الاسماعيلية ، تتخوف جمعية المدينة العتيقة للتنمية والثقافة / قصبة تادلة من توالي الانهيارات لأسوار القصبة الاسماعيلية – التي يعود تاريخ بنائها للسلطان مولاي اسماعيل سنة 1679 م – . كما تلتمس التدخل العاجل من كل الجهات المسوؤلة و كذا الوصية على التراث والمباني التاريخية والأثرية قصد إعادة تأهيلها وصيانتها والحفاظ عليها من الاندثار كذاكرة جماعية وتاريخية مصنفة منذ سنة 1916 .