تتعرض ' جمعية التواصل الرياضي السلاوي ' لكرة القدم بمدينة سلا ، لحملات تشويه سياسى وإعلامى ممنهجة للمدرسة التي تهدف إلى تكوين وتأطير جيل قادم قد ينفع بالرياضة الوطنية في قادم الأعوام ، بهدف عرقلتهم والتقليل من شعبيتهم أو على الأقل تعطيلهم رغم أن جمعية التواصل الرياضي السلاوي وصلت للمشهد عبر عملها الجبار الدي يبدله كل فعاليات المكتب المسير للجمعية وتحاول بعض الوجوه السابقة بالمكتب السابق ' لجمعية التواصل الرياضي السلاوي ' ومن ضمنهم بعض الأباء لتلاميد سابقين داخل المدرسة التي ينفق على بعضها أتباع الرئيس السابق ، لإضهار جمعية التواصل الرياضي السلاوي لكرة القدم التي تقود العديد من الممارسين بمدينة سلا بأنها ضعيفة وفاشلة وأن تضع أمامها عراقيل مع كل من يتعامل مع إدارة التواصل الرياضي السلاوي
واستمرارا لهذه الهجمة الممنهجة قام البعض منهم الذي وصفهم أطر ' جمعية التواصل الرياضي السلاوي ' بالمفلسين بمحاولة تشويه صورة أساتدة ' التواصل الرياضي السلاوي ' الذين يشرفون على تدريب وتكوين الممارسين داخل المدرسة مع كل من تتعامل معهم إدارة ' التواصل الرياضي السلاوي ' لإسقاطهم وتكسيير كل العلاقات مع كل من تتعامل معه إدارة ' التواصل السلاوي '
ورغم حملات التشويه غير الأخلاقية وغير المنطقية، إلا أنها لم تنجح في إضعاف شعبية التواصل الرياضي السلاوي التي كسرت كل الشكوك التي كانت تتجه إليها وبادرة في خلق مدرسة يضرب بها المثل بمدينة سلا بعملها الجبار في تكوين المواهب .
فقد أظهر استطلاع رأى أجرى مؤخرا أن ' التواصل الرياضي السلاوي ' تحافظ على شعبيتها رغم حملات التشويه التى تتعرض لها من أناس عديمة الضمير