> ردا على مقال : «ابن شباط مدعو للمثول أمام القضاء من أجل النصب و الاحتيال و الترامي على أرض للأحباس» المنشور يوم فاتح ماي . يقول صاحب المقال الذي لم يحدد هويته ولا بعث بصورة شخصية عنه: « انا اعتقد ان مثل هذه المقالات تدخل في اطار التضييقات التي يمارسها «الاتحاد الاشتراكي» على حزب الاستقلال خاصة أن المغرب مقبل على استحقاقات 12يونيو المقبل. والدليل على كلامي هو ما جاء في مقالكم «... من مصادر موثوق بها » لذلك أنا أعتقد أن هذه محاولة منكم للتضليل على الرآي العام. مع العلم أخي أني لا أنتمي لآي حزب سياسي ,هذا فقط مجرد تعليق على مقالكم.وشكرا . نبيل تعليقنا نحن ننشر كلمتك السيد نبيل كاملة، رغم يقيننا أننا كنا نملك شجاعة أكثر بنشر ما نشرناه، بحس مهني صرف، ولم نَتَخَفَّ قط وراء إسم مستعار أو إسم غير محدد ولا هوية فضفاضة، مثلما اخترت أنت. لأنه يظهر أنك لا تملك حتى شجاعة الدفاع بوجه مكشوف عن رجل ساقط مثل « شباط »، وهذا من أكبر ما يعزز ما فضحناه من حقائق حول الرجل وابنه. فقط نهمس لك السيد نبيل، أن شباط وأمثاله هم الذين يسيؤون لحزب الإستقلال وتاريخه الوطني الكبير، أما الإتحاد الإشتراكي، فإنه يشتغل بذاكرة حية متيقظة، ولا يخلط بين الرجال وأشباه الرجال، وحاشا لله أن نسيئ لحزب الإستقلال، الذي فيه أبوبكر القادري والعربي المساري وامحمد بوستة وامحمد الخليفة وعبد الله البقالي واحجيرة، وأن نخطئ في التقييم، حتى ولو كان مندسا بينهم رجل بئيس مثل شباط.. متابعة حميد شباط المرجو من المكتب السياسى للاتحاد الاشتراكى للقوات الشعبية متابعة حميد شباط على اثرالتصريحات التى ادلى بها للراى العام المغربي بشأن الشهيد والمناضل الشريف المهدى بن بركة ويحز فى نفسى كثيرا ان المكتب السياسى لم يأخذ اى مبادرة للرد على هذا السكليس والسلام أصواب ابراهيم تعليقنا: لقد بادر الإخوة في الشبيبة الإتحادية (وهم قطاع حزبي قيادي هام ) إلى متابعة شباط قضائيا، والمعركة في بدايتها، لأنه يعلمنا المثل المغربي « للي بغى العيب إقد بيه ». أما المكتب السياسي فقد نظم وقفة سياسية أمام مقر المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان بالرباط الخميس الماضي، للمطالبة بالكشف عن الحقيقة كاملة حول ملف الشهيد المهدي بنبركة، من موقع مسؤوليته الذي يدرك أن المعركة الحقيقية ليست مع رجل بئيس مثل شباط، اعتاد « كراء حنكه »، بل مع من يريد إلهاءنا عن المطلب الحقيقي في ملف الشهيد المهدي، وهو معرفة قتلته ومختطفيه ومحاسبتهم والكشف عن مصير جثته. ونحن في راحة ضمير كاملة، لأننا أصحاب حق، وصاحب الحق لا يمكن أن يتعب من المطالبة بحقه العادل، ولا يمكن أن تلهيه الترهات والتخرصات التي ينبري لها بعض من الصغار الزائلين، لأنه سيبقى المهدي بنبركة شامخا في ذاكرة الأيام، أما شباط، فلن تذكره حتى «سلالته» المحيطة به من الفيدورات.. قضية سعيد مصالحة > تعليقا على مقال: «المغرب ينتظر إنابة قضائية من الجزائر لتسليم مهرب فلسطيني» المنشور يوم 7 أبريل 2009 > من المضحك ما جاء في الخبر لأن المستثمر الفلسطيني سعيد مصالحة موجود في وطنه وفي بيته وبحوزته الجواز ولقد خرج من الدول المذكورة من الباب وليس من الشباك .أنتم في واد وهو في واد ولماذا تضليل الشعب العربي العريق > أين نذهب أين؟ لقد اتى سعيد من ارضه المحتلة (فلسطين 48) الى بلاد عربية لكي يستثمر أمواله وتشغيل 400 عامل جزائري وبحسب تفكيره أن الجزائر أرحم له من بلاده المحتله . ولكن رجال دولة الجزائر لن يكتفوا بما نهبوه إلى جيوبهم الشخصية وبعد ان قرر أن يدفع الضرائب لصالح الدوله(مال الشعب ) غضبوا منه و أصبح اليوم وبعد 10 سنوات من الاستغلال وفجأة مهربا وعميلا اسرائيليا سبحان الله !! إلى الشعب الجزائري :سعيدهو من عائلة حرة مناضلة من أهل الرباط وليس بمهرب والعميل أتاكم وفضلكم عن باقي الأمه العربية وفضل صرف أمواله في بيته على أبناء أمته. كل ما أتى في الخبر كاذب وظالم ولم يوقفه أحد ولم يتعرض له أحد . بل قد رجع الى بلاده شمال فلسطينالمحتله (48) أي كلام هذا ينشر وأي حكومات تلك انا لا أعرف!!! ماجد - فلسطين.. تعليقنا: ننشر هذا الرد من باب منح الحق لكل وجهات النظر، دون التموقف مسبقا مع طرف عربي ضد طرف عربي آخر. مع التأكيد أننا نتموقف كاملا مع الحق، وإذا كان المستثمر الفلسطيني سعيد مصالحة مظلوما، فإننا صادقين نرجو أن يرتقي الإخوة في الجزائر إلى مستوى التضامن الشعبي الهائل هناك مع قضيتنا العربية الأولى، قضية فلسطين، وأن ينصفوا واحدا من أبنائها بما يمنحه له الحق والقانون.