«يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي « صدق الله العظيم تتقدم أسرة الفقيد المشمول برحمة الله السفير الأستاذ محمد لخصاصي بعبارات الشكر والعرفان لكل من وقف معها موقف المواساة في المصاب الجلل، ولكل من اتصل معزيا في رحيل الفقيد، ولكل من شاركها أحزانها ورفع عنها بعض أثقال هذا الغياب: أقرباء للمرحوم وأصدقاء: أفرادا ومؤسسات، راجية من الله أن يجازي الجميع عن هذا الفعل الحسن أحسن الجزاء ، وأن يمتع الجميع بالصحة والعافية وطول العمر.