محكمة سعودية تقضى بإعدام شاب بتهمة «الردة» قالت مصادر إعلامية سعودية أن محكمة شرعية قضت بإعدام رجل لارتداده عن الاسلام، وقد نفذت السعودية أكثر من ثلاثين حكما بالاعدام منذ مطلع السنة الجارية في جرائم مختلفة. قالت صحيفة سعودي جازيت التي تصدر بالإنجليزية يوم ثلاثاء (24 فبراير شباط 2015) إن محكمة شرعية قضت بإعدام رجل بعد اتهامه ب"الردة" عن الإسلام. وذكرت الصحيفة أن الشاب وهو في العشرينات بث تسجيلا مصورا على الإنترنت وهو يمزق المصحف ويضربه بالحذاء. وتهيمن المحاكم الشرعية على النظام القضائي في المملكة. وتنفذ أحكام الإعدام في السعودية علنا عادة بضرب العنق. ونفذت السلطات السعودية، منذ مطلع العام، 31 حكما بالإعدام. وتعاقب السعودية بالإعدام جرائم الاغتصاب والقتل والردة والسطو المسلح وتجارة المخدرات وممارسة السحر. وأعدم 87 شخصا من جنسيات مختلفة في المملكة العام الماضي بحسب حصيلة لوكالة فرانس برس، مقارنة ب78 شخصا في 2013. وتقول جماعات دولية مدافعة عن حقوق الإنسان إن النظام القضائي في السعودية يفتقر إلى الشفافية. وقد اعربت، مؤخرا، منظمتا العفو الدولية وهيومن رايتس واتش عن القلق حيال ارتفاع عدد حالات الإعدام في السعودية لاسيما لجرائم التي لا تتعلق بالعنف كتجارة المخدرات وممارسة السحر. أنا المهدي المنتظر ولن تفهمونني إلا بعد سنوات نسي أو أنساه شيطانه أنها شقيقته الصغرى، وليست إحدى فتيات الليل، خلع عنها ملابسها وخدش حياءها في محاولة منه لإشباع رغباته الحيوانية، اعترضته والدتهما المريضة، تلبية لصراخ نجلتها وقد اعلنت منعه وحمايتها منه قبل أن ينال من شرفها، لكنه طعنها بسكين فسقطت قتيلة، وحاول ذبح شقيقته! وكانت والدته قد فاض بها الكيل منه بعد فضحه لأسرته الصغيرة وقد ذاع صيته بمنطقة سكنه بقطع الطريق وتهديد وترويع المارة وابتزازهم مقابل مبالغ مالية لشراء العقاقير المخدرة التي أتلفت خلايا عقله وأفسدت دمائه ليصبح من رواد ونزلاء مستشفى المعمورة لعلاج الإدمان. وقد أفشل "محمد" خطة علاجه من الإدمان لاستمراره في طريق الهلاك والموت حتى إنه لم يلتحق بعمله كمحامي بعد حصوله على ليسانس الحقوق وفضل حياة قطاع الطرق وطريق الإدمان فاردا عضلات جسده الطويل والممتلئ!.. تلقى اللواء أمين عز الدين مساعد الوزير لأمن الإسكندرية إخطارا من العميد إبراهيم عبد العاطي مأمور قسم شرطة أول المنتزه عن ورود بلاغ شرطة النجدة حول قيام شاب يدعى "محمد.أ" 36 سنة بقتل والدته "مديحة.أ" 58 سنة ربة منزل ومحاولة قتل شقيقته "هداية" 22 سنة طالبة، وقرر اللواء أمين عز الدين سرعة تشكيل فريق بحث جنائي برئاسة العميد شريف عبد الحميد مدير إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسكندرية للتحري عن الواقعة وأسبابها وضبط مرتكبها. وانتقل المقدم محمد عزب رئيس مباحث قسم شرطة أول المنتزه إلى محل الواقعة بمنطقة السيوف وتحقق له من الجيران سماعهم صوت استغاثات من سكان الشقة حاولوا كسر الباب ولكن تبينت متانته. وبعد مرور دقائق خرج "محمد" ابن جارتهم ويديه وملابسه ملطخة بالدماء ولم يتمكنوا من ضبطه لثورته وغضبه محاولا التعدي على الجيران. وقد شهد أحد الجيران "عامل" أن "هداية" توجهت إلى شقته وأبلغته أن شقيقها تعدى عليها وعلى والدتها بالضرب. وبدخول رجال الأمن إلى الشقة، تبين وجود فتاة مصابة بعدت طعنات وتسيل دماؤها من جسدها. وبتفتيش الشقة عثر على جثة الأم داخل المطبخ غارقة في دمائها. تم نقل جثة الأم إلى مشرحة كوم الدكة، كما تم نقل الفتاة إلى المستشفى لإسعافها ووقف نزيف الدماء التي تسيل من جسدها وتلقي العلاج المطلوب. وكانت حالتها الصحية سيئة للغاية ولم يتم استجوابها. وبعد مرور عدة ساعات، سمحت حالتها الصحية باستجوابها. ونظرا لصعوبة النطق وعدم قدرتها على الكلام، طلبت ورقة وقلما وقامت بكتابة اعترافاتها ضد شقيقها كاتبة أنه حاول التعدي عليها جنسيا، فقاومته بالصراخ.. مما تسبب في استيقاظ والدتها التي حاولت منعه، فقام بذبحها بسكين كانت بجواره، ثم قام بطعن شقيقته خشية من فضح أمره. ومن جانبها، انتقلت النيابة العامة لمعاينة مسرح الجريمة وقرر المستشار محمد النويشي ضبط وإحضار المتهم الهارب، الذي تم ضبطه خلال كمين أمني، برئاسة النقيب محمد حامد معاون مباحث القسم، أعد له أثناء تجوله بموقع الجريمة محاولا التلصص ليتمكن من معرفة أي معلومة عما استجد في جريمته البشعة، كما أرشد عن مكان إخفاء أداة ارتكاب الجريمة "السكين"، حيث ساعد الحارس رجال الشرطة في البحث عن السكين وتم العثور عليه وتسليمه إلى الضابط. رجل أعمال شهير وراء سقوط شبكة الآداب الأوكرانية هذه الجريمة قد يظن مرتكبوها أنهم أذكى من رجال المباحث خاصة أنها مرتبطة كلها كلها بالّإنترنت والتكنولوجيا الحديثة والسرية والحيطة والحذر قبل أي شيء.. أبطال هذه الجريمة أوكرانيات جئن إلى مصر بعد أن أرسل لهن مجموعة من الرجال راغبي المتعة المحرمة طلبات بممارسة الرذيلة معهن بمقابل مادي. وبعد أن تم اختيار الفتيات عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك، جئن إلى القاهرة وتنقلن بين الأماكن بمنتهى الحيطة والحذر.. لكن لم يكن يعلمن أن رجال مباحث الإدارة العامة لمباحث الآداب وراءهن تتعقبهن وتتابع تحركاتهن، بل رصدت من يتردد عليهن ومنهم رجل أعمال شهير.. حتى كانت كلمة النهاية بالقبض عليهن متلبسات داخل شقة بمدينة نصر وانتهاء دورهن بإيداعهن التخشيبة البداية كانت مثيرة.. أحد المصادر السرية يهمس في أذن اللواء محمد ذكاء مدير إدارة النشاط الخارجي بالإدارة العامة لمباحث الآداب بأن هناك شبكة عنكبوتية كبرى تمارس الأفعال المنافية للآداب بالقاهرة، جاءت، منذ أسبوع، إلى القاهرة مكونة من 11 فتاه كلهن من الجنسية الأوكرانية يقمن بالتنقل بين الشقق المفروشة بالجيزة والقاهرة ويقمن باستئجار الشقق الفارهة بمبالغ كبيرة لاستقبال الرجال راغبي المتعة المحرمة بمقابل مادي.. وأن هناك شقة استأجروها بمنطقة مدينة نصر خلف مول شهير لاستقبال الرجال راغبي المتعة المحرمة وأنهن كون، خلال فترة شهر واحد، مبالغ مالية طائلة.. على الفور أبلغ اللواء محمد ذكاء اللواء مجدى موسى مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب الذى كلف اللواء أحمد عبد الغفار نائب مدير الإدارة العامة بعمل التحريات اللازمة واستعجال أمر النيابة بضبطهن بعد جمع المعلومات اللازمة عنهن.. بدأ العقيد أيمن بيومي رئيس مباحث الآداب في جمع المعلومات، وتبين أن هذه الشبكة لها موقع على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك، وأنه هناك امرأة تدعى "ريتا"، وهي زعيمة الشبكة، من جنسية أوكرانية، تقوم بعمل إعلانات على المواقع الإباحية من دولة أوكرانيا على الشبكة العنكبوتية، وتقوم باستقبال الإيميلات بالعناوين على مستوى دول العالم ومنها مصر، وأنها جاءت إلى مصر منذ حوالى أشهر واستأجرت شقة بمنطقة المهندسين لمدة أربعة أيام وكان يتردد عليها مجموعة من رجال الأعمال منهم رجل أعمال مشهور جاء إلى الشقة المشبوهة وجلس لمدة ثلاث ساعات وقام بدفع 3 آلاف دولار.. بعدها انتقلت الفتيات إلى شقة بمدينة نصر خلف المول التجاري الشهير واستأجرن الشقة لمدة خمسة أيام وتردد عليهن أيضا مجموعة من الرجال راغبي المتعة عن طريق الإنترنت.. ولكن كانت المواعيد بالساعة كان يدفع خلالها راغب المتعة المحرمة 2500 جنيه مصري.. المعلومات أصبحت متوافرة أمام ضباط مباحث الإدارة العامة لمباحث الآداب.. لم يبق سوى مداهمة الوكر بعد استئذان النيابة.. بسرعة تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وبعد أن أصبحت القضية مكتملة الأركان، داهم اللواء محمد ذكاء مدير إدارة النشاط الخارجي والعقيد أيمن بيومي رئيس مباحث الآداب الشقة المشبوهة وتم القبض على الفتيات وهن في أوضاع مخلة مع مجموعة من الرجال داخل غرف الشقة الفارهة بمدينة نصر التي تعدت غرفها أكثر من عشر غرف .. تم القبض على المتهمات وعددهن 8 فتيات كلهن من الجنسية الأوكرانية و8 رجال راغبي المتعة المحرمة واعترفوا بارتكابهم ممارسة الأفعال المنافية للآداب بمقابل مادى مع الرجال جلست الزعيمة وتدعى جينا أمام اللواء محمد ذكاء مدير إدارة النشاط الخارجي والعقيد أيمن بيومي رئيس مباحث الآداب واعترفت أنها جاءت إلى مصر بعد أن وصلت إلى الحد الأقصى للنزول إلى مصر وبعد أن أعطتها الزعيمة ريتا إشارة النزول بعد أن تمكنتا من جمع أكثر من 70 زبونا طلب ممارسة الرذيلة مع الفتيات اللاتي يتم عرضهن على الموقع الرسمي لهم في أوكرانيا والذى يتردد عليه مصريون راغبو المتعة المحرمة وتمت المقابلات في شقق في العجوزة والمهندسين وجاردن سيتي ومدينة نصر، وأن المدة الزمنية التي كان يجلس بها الفتيات الأوكرانيات وحسب التعليمات القادمة لهن من أوكرانيا ثلاثة أيام وألقى القبض عليهن في اليوم الخامس.. كذلك اعترفت المتهمة الرئيسية بأنها تردد عليها خلال فترة الثلاثة أسابيع التي مكثت بها داخل مصر العديد من الأغنياء الذين كانوا يدفعون أكثر من المبلغ المطلوب بعد أن تقوم الفتاة التي طلبها بإعطائه أكثر من حقه في ممارسة الأفعال المحرمة.. وأن من ضمن الأشياء التي كانت تجذب الزبائن لهن هي أن هناك منشطات من نوع خاص تجلبها معها الفتاة من أوكرانيا وهي من خلاصة الأعشاب الطبيعية في الصين تعطيها الفتاة للرجل قبل ممارسة الفعل الفاضح وبعدها يخرج الرجل وهو في قمة السعادة لأن هذا المنشط به نوع من أنواع الأفيون الذى يعطى النشوة والسعادة دون أن يكون له أي من الأضرار الجانبية لأي مستحضر آخر.. واعترفت أيضا جينا أن هناك رجل أعمال كبير تردد عليها في شقة المهندسين تحديدا في جامعة الدول العربية وقام بدفع ثلاثة آلاف دولار وهو كان الاتفاق الذى تم بين الزعيمة ريتا وبين رجل الأعمال لدرجة أنه اتفق معها على أن يكون هناك لقاء آخر مع مجموعة من أصدقائه بعد أن أصبح في قمة سعادته بهذا الأمر. أنهت المتهمة حديثها أمام ضباط مباحث الآداب واعترافها بجريمتها، أمرت نيابة أول مدينة نصر برئاسة المستشار أحمد شورب، بإرسال الملابس الداخلية والخارجية وحبوب منع الحمل وزجاجة خمور والهواتف المحمولة وأوقية ذكرية تم ضبطها بحوزة الساقطات الأوكرانيات أثناء ممارستهن الدعارة إلى المعمل الجنائي لفحصها وإعداد تقرير مفصل بها، وأمرت النيابة بالتحفظ على مبلغ مالي 17 ألف جنيه و3 آلاف دولار أمريكى تم ضبطه مع المتهمات.