كوكايين بمطار محمد الخامس بالبيضاء أوقفت المصالح الأمنية لمطار محمد الخامس الدولي بالدارالبيضاء، مساء يوم السبت، مواطنة من جمهورية غوايانا وبحوزتها 2,4 كيلوغرامات من مخدر الكوكايين وأفاد مصدر أمني بالمطار، في تصريح صحفي، بأن الموقوفة التي كانت قادمة من ساو باولو (البرازيل) في اتجاه كوتونو (بنين)، قامت بإخفاء كمية المخدرات المحجوزة بعناية في حقائبها وأضاف المصدر ذاته، أنه تم وضع المعنية بالأمر تحت الحراسة النظرية في انتظار تقديمها إلى العدالة من أجل تهمة المتاجرة في المخدرات. اعتقال متهم بجريمة قتل في تطوان تمكنت مصالح الأمن بتطوان من إلقاء القبض على متهم بجريمة قتل وقعت الجمعة بحي سيدي طلحة، ذهب ضحيتها شخص في مقتبل العمر.. وعلم لدى ولاية أمن تطوان أن عناصر فرقة البحث التابعة للشرطة القضائية الولائية تمكنت، بعد عملية بحث وترصد، من إيقاف (ف. ك) الذي يبلغ من العمر 18 سنة، وهو متهم بقتل شخص بطعنة بواسطة آلة حادة أردته قتيلا في الحال وكان الضحية (25 سنة) قد تعرض لطعنة مميتة بعد شجار حاد مع الجاني، بسبب خلافات شخصية بعد «جلسة خمرية جمعت ثلاثة شبان من أبناء حي سيدي طلحة «.. وذكر المصدر ذاته، بأن عناصر الأمن تمكنت بعد بحث أولي بموقع الجريمة، من تحديد هوية القاتل، قبل أن تتعقب آثاره، وهي العملية التي أسفرت عن ايقاف المتهم بحي جبل (درسة) الشعبي بعد يوم واحد من اختفائه. عندما تقود الشعوذة الى السجن. تمكّنت مصالح الشرطة القضائية بأمن آزرو، من توقيف زوجيْن ينحدران من الناظور وهما على متن سيارة عائلية، كانا يحاولان ترويج المخدرات وسط مدينة آزرو وضبطت عناصر الشرطة كيلوغراميْن من مخدر الشيرا، مخبأ بإتقان داخل العجلة الخلفية للسيارة، وبعد البحث المعمق معهما، تم اكتشاف أنهما يمارسان الشعوذة للنصب والاحتيال، ما دفع فرقة من عناصر الشرطة القضائية للانتقال رفقة الزوجين إلى مدينة الناظور لتفتيش منزلهما،وتم حجز نصف كيلوغرام من الذهب على شكل حليّ و 170000 درهم في منزل الزوجين الموقوفين، تمّ استخلاصها من الاتجار في المخدرات والنصب والاحتيال عن طريق الشعوذة كما تم حجز صور عديدة لضحايا الموقوفين، وانتقلت عناصر الأمن إلى منزل آخر غير بعيد عن الأول، تمارس فيه الزوجة طقوس الشعوذة، وحجزتْ كل المعدات التي تستعمل لذلك، وستة بطائق مزوة ، لانتحال شخصيات من الشرفاء العلويين العملية جاءت بناء على عمل استباقي قامت به الشرطة في جمع معلومات دقيقة من عمليات سابقة ومماثلة، سواء خلال السنة الجارية أو السنة المنصرمة. وتم تقديم الزوج البالغ من العمر حوالي 45 سنة، وزوجته البالغة 36 عاما، أمس الأربعاء على ابتدائية آزرو. عائلة محترمة في بيع المخدرات تمكنت مصالح الشرطة بمكناس يوم الثلاثاء، من وضع يدها على عصابة تتاجر في المخدرات مكوّنة من ستّة أفراد من بينهم خمسة أشقاء، وتتراوح أعمار أفراد العاصبة مابين 21 و 34 سنة، ولهم سوابق في حيازة والاتجار في المخدرات، ومبحوث عنهم من طرف شرطة مكناس. وينتمي أفراد العصابة جميعهم إلى مركز أيت اشعايب جماعة لقصير بعين تاوجطات، وجاء اعتقالهم بعد عملية تفتيش مقر سكناهم، حيث تم حجز كمية هامة من مخدر الشيرا والقنب الهندي، ووُضع الموقوفون تحت تدابير الحراسة النظرية، لحين الانتهاء من التحقيق معهم، وإحالتهم بعد ذلك على العدالة بمكناس. ملابس انيقة تقود الى الاعتقال تمكنت عناصر الأمن بسطات من تفكيك عصابة إجرامية متخصصة في سرقة الملابس الجاهزة بمحلات تجارية بوسط المدينة،وتم اقتياد أفراد العصابة التي تتكون من ثلاث سيدات إلى مخفر الشرطة، حيثُ فُتح تحقيق معهن وَوُضعن رهن تدابير الحراسة النظرية بناء على تعليمات النيابة العامة التي أمرت بتعميق البحث معهن وجاء اعتقال المتهمات الثلاث بناء على خبرية من قبل عون سلطة أفادتْ بوجود سيدة تقوم بأعمال سرقة بمحل تجاري متواجد بدرب الصابون، حلت على إثرها عناصر الأمن بالمكان وألقت القبض على المتهمة التي اعترفت بدورها بأنها قدمت برفقة أخرتين على متن سيارة للسطو وسرقة محلات الملابس الجاهزة بمدينة سطات. الضابطة القضائية قامت بحملة تفتيش بحثا عن شريكتيها في الجريمة، حيث تم العثور عليهما وهما تهمّان بالهروب صوب مدينة البيضاء برفقة شخص كان يقود وجرى توقيفهن جميعا في انتظار عرضهم على أنظار العدالة بسطات. العثور على زوجين معلقين بالخميسات تباشر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بالخميسات، بتنسيق مع خبراء مسرح الجريمة، تحرياتها لكشف ملابسات العثور على جثة زوجين داخل محل للتصوير، يتخذانه كمسكن لهما، والكائن بحي الزهراء بمدينة الخميسات. المعلومات الأولية للبحث تفيد أن جثة الزوج تم العثور عليها معلقة وموصولة بحبل، بينما تم العثور بالقرب منه على جثة زوجته التي تعرضت للخنق بواسطة حبل قطني، كما تمت معاينة مجموعة كبيرة من العقاقير الطبية بمسرح الجريمة، فضلا عن عبارات خطية يرجح انها للزوج مكتوبة على الجدار الداخلي للمحل. نفس المعلومات تؤكد عدم وجود أية أثار للكسر أو التسلق بمسرح الجريمة، فضلا عن عدم وجود أية مؤشرات على فعل إجرامي بغرض السرقة. وحسب مصدر أمني، فإن الشرطة القضائية تباشر أبحاثها في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، ولا ترجح أو تستبعد أية فرضية، بما في ذلك فرضية القتل المتبوعة بالانتحار، والتي ترجحها المشاكل العائلية الكبيرة بين الزوجين. وأضاف نفس المصدر بأن البحث مازال متواصلا في النازلة، في انتظار نتائج التشريح الطبي، وكذا تقرير الشرطة العلمية والتقنية المنجز على القرائن والأدلة المرفوعة من مسرح الجريمة. الحكم في ملف زواج وهمي بثت المحكمة الابتدائية بآسفي، في ملف ما بات يعرف بقضية «الأستاذة ضحية الزواج الوهمي»، حيث أصدرت الهيئة القضائية حكمها بإدانة الزوجة بشهرين حبسا موقوف التنفيذ بتهمة المشاركة في الخيانة الزوجية، فيما تمت إدانة الزوج بشهرين حبسا نافذا بتهمة المشاركة في الخيانة الزوجية، والإيداء العمدي، وعدم تقديمه المساعدة لشخص في حالة خطر. وكانت القضية قد انفجرت في مدينة آسفي أخيرا، عندما لجأت أستاذة تبلغ من العمر 31 سنة إلى المحكمة لطلب التطليق من زوجها إثر خلافات بينهما، قبل أن تكتشف أن زواجهما غير موثق ولا تربطها بزوجها الوهمي أية علاقة قانونية، لتتوجه مباشرة إلى المصالح الأمنية لوضع شكاية في الموضوع، وجدت على إثرها نفسها رهن الاعتقال الاحتياطي بتهمة الفساد. العثور على جهاز طبي مسروق من فرنسابوجدة جرى العثُور مؤخرًا على جهازٍ للكشف بالصَّدى، تمَّت سرقته في فرنسا، قبل عام، بإحدى المصحَّات الخاصَّة في مدينة وجدة،الجهازُ الذِي يبلغُ ثمنهُ 74 ألف يورُو، أيْ نحو اثنين وثمانين مليُون سنتِيم، سُرقَ من قبل أربعة مغاربة في فرنسا، بمصحَّة «كليمُونتفِيلْ» في أحد أحياء مدينة مونبوليي واستدعَى التوصلُ إلى الجناة أشهرًا طوالًا لدى الأمن الفرنسي، فيما تتواصلُ سرقة الأجهزة الطبية بالبلاد، حتى أنَّ مجمل ما سرق منها العام الجاري وصل إلى سبعين جهازًا للكشف بالصدى، غير مزودة بتقنية الGPSالأمر الذِي جعل من الصعب الاهتداء إلى مكان تواجدهَا. اعتقال أمني من اجل الإرتشاء تمكنت عناصر الشرطة القضائية من توقيف ضابط شرطة بالدائرة الأمنية لسلا الجديدة، في حالة تلبس وهو يتسلم رشوة مالية بقيمة ألف درهم، بعد أن نصب له كمين بالاتفاق مع الضحية. القصة بدأت حين استدعت عناصر الأمن سيدة تقطن بسلا الجديدة، من أجل الاستماع إليها في ملف يهمّ اتهامّاً بالسرقة، «قبل أن يحاول ضابط الشرطة بالدائرة الأمنية ابتزاز السيدة مطالبا إياها تسليمه مبلغا ماليا تصل قيمته ل1000 درهم»، وفق إفادة حبيب كروم، كاتب فرع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، بمنطقة احصاين. لجوء السيدة إلى النيابة العامة لتقديم شكاية، أفضى إلى اتفاقٍ مع الشرطة القضائية من أجل نصب كمين للضابط المتهم، «جرى الاتفاق على اللقاء بين الطرفين، دون العلم بتعقب الشرطة القضائية.. التي أوقعت المتهم وهو يتسلم الرشوة»، يضيف المصدر ذاته. ولا يزال الضابط المتهم معتقلا على ذمة قضية «تلقّي الرشوة»، داخل سجن الزاكي بسلا، بعد أن جرى تنقيله الأسبوع الماضي إلى الدارالبيضاء من أجل التحقيق معه، حيث سيمر على أنظار القضاء في الأسبوع الثالث من يناير 2015 . تقرير حقوقي يكشف عن تعذيب معتقل بسجن أيت ملول كشف تقرير حقوقي عن «تعرّض سجين بسجن أيت ملول نواحي أكادير للضرب والإهانة وأشكال عديدة من المعاملة اللاإنسانية والمهينة»، من قبل حارس السجن الذي يعمد إلى إلحاق الأذى بالسجين «نفسياً وجسدياً»، ممّا جعل هذا الأخير يدخل في إضراب عن الطعام منذ بداية هذا الشهر التقرير الذي أعدّه المكتب الإقليمي للمركز المغربي لحقوق الإنسان أفاد بأن السجين يُعاقب بالسجن الانفرادي، ويجبر على افتراش الأرض مباشرة في هذه الأجواء الباردة، دون احترام حالته الصحية، حيث يعاني من ضيق شديد في التنفس وأشار المكتب الإقليمي إلى أنه توصل بحالة السجين «يوسف واكريم» عبر طلب مؤازرة لزوجته التي اشتكت أوضاع زوجها، وكيف تم ضربه أمام والدته التي زارته في السجن منذ ما يقارب تسعة أشهر، بشكل أفقده الوعي لمدة من الزمن. مبرزاً أنه باشر اتصالاته ليخلص إلى أن الحارس يعامل السجين بشكل غير أخلاقي وغير إنساني. وطالب المكتب الإقليمي من المندوب العام للسجون فتح تحقيق إزاء «سوء المعاملة والضرب المبرّح الذي يتعرّض له يوسف واكريم» من أجل المساهمة في التصدي لمظاهر انتهاك حقوق السجناء والمساهمة في تأهيل السجن حتى يكون مؤهلا للقيام بدوره في إعادة الإدماج، مشيراً إلى «تعنت إدارة سجن آيت ملول في فتح حوار جاد ومسؤول من أجل مناقشة شكاية زوجة المواطن المعتقل». بعد معاقبته بسنة سجنا حملة الكترونية للمطالبة بإطلاق سراحه قضت المحكمة الابتدائية بآسفي بداية هذا الأسبوع بسنة نافذة سجناً وغرامة مليون سنتيم على شاب بتهمة الاعتداء على أستاذ في قاعة الدرس، في حكم أجج مشاعر الغضب داخل أوساط عدد من شباب المدينة الذين باشروا حملة إلكترونية تطالب بإطلاق سراح ياسين لكريبي. وكان ياسين لكريبي يدرس بمعهد التكنولوجيا التطبيقية بالمدينة، شعبة التصنيع الميكانيكي، عندما وقعت له مشاداة كلامية مع أستاذه قبل حوالي شهر من الآن، نتج عنها سقوط الأستاذ وإصابته على مستوى الكاحل، بشكل سبّب له عجزاً صحياً بلغ تسعين يوما. وحسب زملاء ياسين لكريبي، فإن المشاداة تعود إلى اتهام الأستاذ للمتدرب بنقل موضوع إنشائي من زميل له، وعندما أراد المتدرب أن يطلب من الأستاذ إعطاءه فرصة أخرى لإثبات جدارته، وقعت بينهما مشاداة كادت تتطوّر إلى اشتباك بالأيادي، قبل أن يسقط الأستاذ بسبب التواء في كاحله بعدما دفعه المتدرب حسب تصريحات الزملاء، في وقت تحدث فيه الأستاذ في شكايته إلى تعرّضه للضرب حتى كُسرت رجله وأشار زملاء المتدرب عن أنه مشهود له بالأخلاق الطبية وأنه وقع ضحية استفزاز الأستاذ بكلام جارح، معتبرين أن تصريحات الشهود في المحكمة كانت لصالحه، إلا أن القضاء قرّر إرسال ياسين للسجن هو لا يتجاوز 21 سنة، بشكل يهدّد مستقبله المهني، وهو الحاصل على شهادة البكالوريا، والمنحدر من وسط فقير بحي كاوكي بمدينة الفخار.