شاب أمريكي يذبح صديقته ثم يطبخها وربما أكل لحمها قام شاب أمريكي في الخامسة والعشرين من عمره بذبح صديقته، قبل أن يمزق جسدها ويبدأ في طبخ أجزاء منه، وربما يكون قد أكل بعض من لحمها. وبعد أن انتهى من تنفيذ جريمته، قام الشاب، ويدعى كريستوفر لي ماكوين، بالإتصال بالشرطة عبر رقم الطوارئ 911، وأبلغ عن قيامه بقتل صديقته جانا شيرير (21 عامًا)، ويقوم بطهيها في منزل والدته. وعندما وصل أفراد الشرطة إلى المنزل، الكائن بمقاطعة «تايلر» في ولاية تكساس الأميركية، عثروا على أجزاء بشرية لجثة الفتاة، كما وجدوا أجزاء أخرى، من بينها أذنها، في إناء يغلي على النار. كما عثرت الشرطة على قطع من اللحم في طبق على طاولة داخل المطبخ، حيث يُعتقد أن القاتل قام بتناول أجزاء من جثة الفتاة، حسبما نقلت أسوشيتد برس عن قائد شرطة المقاطعة جي بي سميث. ولكن السلطات قالت إنه ليس من المؤكد أن يكون ما كوين قد أقدم بالفعل على أكل لحم صديقته، حيث قال قائد الشرطة: «لم نستطع أن نثبت حتى اللحظة أنه قام بذلك»، مضيفًا قوله: «إنه ربما فعل ذلك ليجعلنا نعتقد أنه قام بذلك بالفعل.» وتعتقد سلطات المقاطعة أن القاتل ربما اختطف صديقته من منزلها في وقت سابق من مساء الجمعة، قبل أن يقدم على ارتكاب جريمته في وقت لاحق السبت. كما تعتقد الشرطة أن ماكوين ربما قام في وقت سابق بطعن صديق زوجته التي انفصلت عنه مؤخرًا، والذي يرقد حاليًا في أحد مستشفيات المقاطعة في حالة حرجة. بريطاني يواجه السجن مدى الحياة لإنجابه 19 طفلا من ابنتيه يواجه رجل بريطاني عقوبة السجن مدى الحياة بعد أن اعترف بأنه أنجب 19 طفلا من ابنتيه بعد أن استمر في الاعتداء عليهما حتى وهما في العقد الرابع من العمر. وأفادت صحيفة «صن» البريطانية الشعبية في عددها الصادر الأربعاء 22-10-2008 أن القضية تعيد إلى الأذهان جريمة بطل قضية زنا المحارم النمساوي جوزيف فريتزل ولكن مع اختلاف الملابسات. وقالت الصحيفة إن المتهم البريطاني لم يلجأ إلى إخفاء ابنتيه في قبو ملثما فعل فريتزل مع ابنته التي ظل يعتدي عليها لمدة 24 عاما وأنجب منها سبعة أطفال، لكنه اعتمد على «التعذيب النفسي» لهما لعدة عقود حتى وصلتا للثلاثينيات من العمر. وأشار التقرير إلى أن ترهيب الضحيتين وصل إلى درجة خوفهما من إخبار والدتهما إلى أن لجأتا إلى أخصائيين اجتماعيين.ونقلت الصحيفة عن إحدى الفتاتين قولها: «بدأ (أبي) يؤذيني عندما كنت في الخامسة تقريبا.. واستمر ذلك الأمر لسنوات دون أن أعلم أن أختي الصغرى أيضا تتعرض للاعتداء». وأضافت: «علي أن أخبر أطفالي.. لكن الأمر سيكون صعبا للغاية». وأوضحت الصحيفة أن الاب المطلق (56 عاما) وهو من منطقة شيفيلد ، انتقل بأسرته إلى الريف، لذا لم تتمكن الفتاتان من تكوين أي صداقات مع أشخاص يمكنهما الوثوق بهم. وبدأت اعتداءات الأب المتكررة عام 1980، ما أسفر عن حمل ابنته الصغرى 12 مرة والكبرى سبع مرات. وجرى احتجاز الأب على ذمة التحقيق لحين صدور الحكم ضده. سائق تاكسي يغتصب متزوجة أمام طفلها قررت محكمة الجنايات الكبرى بالعاصمة الأردنية حبس متهم مع الأشغال الشاقة المؤقتة 15 سنة، بعد إدانته بجناية الاغتصاب، وحكمت عليه 4 سنوات بعد إدانته بجناية هتك العرض، وتنفيذ العقوبة الأشد وهي 15 سنة. حسب وقائع القضية، التي وقعت قبل 4 أشهر و تناقلتها وسائل الإعلام، فان المتهم يعمل سائقا لسيارة أجرة، أما المجني عليها فهي ثلاثينية ومتزوجة من مصري كان قد ذهب للعلاج في بلده، وعندما انتهى من علاجه حاول العودة إلى الأردن عبر ميناء العقبة ليعود إلى زوجته وطفله، الذي يبلغ من العمر ست سنوات، لكن السلطات المعنية لم تسمح له بدخول الأردن لأنه غير حاصل على بطاقة تخوله الدخول، وأعيد إلى بلاده وبقي في الميناء بهدف العودة بالعبارة التي سترجع لمصر. اتصل مع زوجته واخبرها بما حصل وطلب منها الحضور لأخذ حقيبته التي تركها لدى المعنيين، وبالفعل حضرت الزوجة بواسطة وتسلمت الحقيبة من العقبة وعادت هي وطفلها الى عمان بواسطة حافلة، وكانت عقارب الساعة تشير الى ما بعد منتصف الليل لما توجهت إلى محطة لتركب وسيلة نقل الى بيتها. في المحطة وجدت عدة سيارت أجرة بدون ركاب، طلبوا منها أن تدفع كامل العدد الا أنها رفضت لأنها لا تملك المال. أبدى المتهم وهو سائق إحدى سيارات الأجرة استعداده أن يوصلها، وركبت هي وطفلها في الكرسي الخلفي ووضعت الحقيبة في الكرسي الأمامي، وبعد السير ربع ساعة في الطريق توقف فجأة في منطقة خالية من المارة وتحجج بامر، ولكنها تفاجأت انه فتح الباب الخلفي وطلب منها ممارسة الجنس معها الا أنها رفضت في البداية، و لما هددها بالسلاح الأبيض اجبرها على ذلك... وبعد نصف ساعة من السير، توقف من جديد في مكان خال بعيد عن الطريق العام، وانزل المجني عليها تحت وطأة التهديد، ومارس معها الجنس رغما عنها أمام طفلها دون أن يأبه لتوسلاتها. وعندما علم زوجها بما حصل معها بواسطة الهاتف النقال، طلب منها التوجه فورا للشرطة وتقديم شكوى وتم تحريك القضية. قتلا طبيب ليخلو لهما الجو قضت مؤخراً محكمة الجنايات المصرية بإعدام ربة منزل وعشيقها المزارع، بعد تصديق المفتى على الحكم بإعدامهما، وذلك لقيامهما بقتل زوج الأولى وهو »طبيب بيطري« ليخلو لهما الجو ويتمكنا من مواصلة علاقتهما بدون عائق يمنعهما. وتعود أحداث الواقعة المثيرة إلى بلاغ تلقته أجهزة الأمن المصرية يفيد العثور على جثة، صاحبها س.أ (50سنة - طبيب بيطري) ومصابة بعدة أعيرة نارية بجوار سيارة. على الفور إنتقل رجال المباحث إلى مكان الواقعة وعثروا علي سيارة ماركة بيجو 504 بابها الأمامي الأيسر مفتوح والمفتاح بداخل السيارة.وعُثر بجوار الجثة علي ظرف فارغ وهاتف محمول ومبلغ مالي 100 جنيه كما عُثر علي حافظة نقوده الجلدية داخل السيارة وبداخلها بطاقة ورخصتي وثائق خاصة. بعد المعاينة، تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث وضبط مرتكبيه. توصلت تحريات فريق البحث إلي أن وراء ارتكاب الواقعة كلاً من ع.م (39 سنة - مزارع) مقيم بمسكن عائلته، له سوابق في 4 قضايا، والمتهمة الثانية زوجة المجني عليه ل.م (39 سنة - ربة منزل). وعقب تشديد المراقبة تمكن رجال الشرطة من ضبط المتهمين، وبمواجهتهما بما أسفرت عنه التحريات اعترفا بارتكابهما الواقعة، حيث قررا وجود علاقة غير شرعية بينهما، توطدت مع الوقت، واتفقا على التخلص من المجني عليه ليخلو لهما الجو ويتمكنا من مواصلة علاقتهما بدون عائق يمنعهما. وقام المتهم الأول باستدراج المجني عليه من أمام منزله، بحجة إجراء عملية جراحية لإحدى المواشي، فى حين قامت زوجة المجني عليه بوضع السلاح الناري داخل السيارة خلف المقعد، والذي كان قد قدمه المتهم لها من قبل. وحال سيرهما في الطريق، وبمكان الواقعة، أستوقف المتهم البيطري بحجة قضاء حاجته، وفي غفلة من الضحية استولى على السلاح الناري وأرغمه على النزول من السيارة، ثم أطلق عليه عدة أعيرة نارية أودت بحياته. معلمة إيطالية تقطع لسان تلميذ بالمقص لإسكاته! «اسكت ينقطع لسانك».. عبارة لا بد أن أغلبنا سمعها تقال، خاصة من الكبار للصغار، وبالذات حين يعتقد (الكبار) أن الصغير لم يقل الحقيقة، أو أنه يخفي أمرا بديهيا، فينتهرونه راسمين «أقصى وأقسى» صورة للعقوبة. لكن في إيطاليا لم تحتمل معلمة أن واحدا من تلاميذها الصغار لا يكف عن الكلام و»الرغي» فحاولت إسكاته.. بقطع لسانه. وهذا هو ما ذكرته الشرطة ومسؤولون في مدرسة بمدينة ميلانو الإيطالية أمس (الثلاثاء) عن أن معلمة بالمدرسة قطعت لسان تلميذ «شقي»، يبلغ من العمر سبعة أعوام، بمقص لإسكاته. وتعين نقل الطفل، وهو من أصول تنتمي لشمال أفريقيا، إلى المستشفى، حيث تطلب الأمر خياطة جرحه بخمس غرز لإغلاقه. وأقامت أسرة الصبي دعوى على المعلمة، التي أوقفت عن العمل بعد الحادث، حسب «رويترز» وفي تقرير لصحيفة «كوريرا ديلا سيرا» الإيطالية، نقلته «د.ب.أ» أمس، ورد أن المعلمة، 22 عاما، صرخت في الطفل الذي كان يرتجف من الخوف قائلة: «أخرج لسانك حتى أستطيع قطعه لك.» وأضافت الصحيفة أن المعلمة بعد أن اكتشفت جدية الأمر طلبت من «ضحيتها» المتحدر من أصل تونسي عدم إخبار والدته بأي شيء، بل انها ذهبت لأبعد من ذلك وقالت لوالدي الطفل إن ابنهما هو الذي جرح نفسه. وقال مصدر بالشرطة، حسب «رويترز»، إنهم يحاولون اكتشاف ما اذا كانت المعلمة جرحت الطفل عامدة أم أن الأمر كان دعابة ووقع الحادث بطريق الخطأ. وقالت أنا ماريا دومينيتشي، المسؤولة عن المدارس في منطقة لومباردي «نحن نجري تحقيقا وافيا لمعرفة حقيقة ما حدث.» وتواجه المعلمة التي تعمل بعقد مؤقت احتمال فصلها من المدرسة الابتدائية. وأضافت المسؤولة دومينيتشي «إنها معلمة شابة، لكن الحادث خطير الى حد لا يمكن إرجاعه الى قلة الخبرة.» الجريمة خارج الحدود.. مختل عقليا يطارد زوجته في الشارع قام مختل فرنسي يبلغ من العمر?85? عاما بمطاردة زوجته في الشوارع بعد أن وجه لها عدة طعنات بواسطة سكين مطبخ?.? واستغاثت السيدة بالجيران الذين طلبوا قوات الأمن وتم القبض عليه واحتجازه وإخضاعه لإختبارات نفسية. فيما تم نقل الزوجة إلي المستشفي لإجراء الإسعافات الأولية لها. وتشير التحقيقات الأولية إلي أن الزوج ينتابه عده نوبات صرع يكون علي إثرها شخصا غير طبيعيا. 18 عاما لمسن يغتصب طفلتيه أدانت محكمة النقض الفرنسية في إقليم با دو كاليه أبا قام باغتصاب وتصوير طفلتيه بصحبة شقيقه واثنين من الجيران بالسجن المشدد لمدة18 عاما! وتدور أحداث الواقعة حينما تقدمت فتاتان فرنسيتان بشكوي إلي السلطات الفرنسية تتهمان فيه والدهما(44 عاما) وشقيقه وجاره باغتصابهما وتصويرهما لمدة عشرة أعوام!! وقالت الفتاتان وهما حاليا في العشرينات من العمر أنهما اضطرتا للسكوت علي فضائح والدهما خشية من الإشهار به ولكنهما بعد أن اكتشفا أن والدهما يحاول تكرار ما فعله معهما في أطفالهن أي مع حفيدتيه قررا الإبلاغ عنه لإثنائه عن تصرفاته الشاذة. صيني يحصل علي حكم بتطليق زوجته لإخفائها عنه سر جمالها! تدور أحداث هذه الواقعة عندما تزوج رجل صيني يدعي جيان فنج من سيدة تتمتع بجمال خارق وأثمر هذا الزواج عن إنجاب طفل ولكنه لا يتمتع بوسامة والده ولا بجمال والدته ولم يعرف الأب سبب ذلك الأمر. إلا أنه بدأ في الشك والإرتياب من أن زوجته قد خانته مع رجل قبيح ولكنها اعترفت له في النهاية بقيامها بعدة عمليات تجميل تكلفت75 ألف يورو لإخفاء قبحها. وقد قضت المحكمة بتطليق الزوج من زوجته التي خدعته و أخفت عليه مثل هذا السر فضلا عن تغريم الزوجه مبلغ100 ألف يورو لصالح الزوج. انتحار أم مع بناتها الثلاث لعدم تمكنها من إنجاب ابن أقدمت امرأة باكستانية على الانتحار بدافع مضايقة زوجها لها لأنها لم تتمكن من إنجاب ابن ذكر له، بينما أنجبت ثلاث بنات. وأفادت الأنباء الواردة من قرية «تشك جهمره» التابعة لمدينة فيصل آباد بشرقي باكستان، بأن السيدة نسيمة أختر خرجت في ساعة مبكرة من الصباح مصطحبة معها بناتها الثلاث وهن كرن خمس سنوات، سميرة ثلاث سنوات وسانية 6 أشهر، وعند وصولها مع بناتها الثلاث إلى سكة القطار قامت بإلقاء ابنتيها الصغيرتين تحت القطار ومن ثم قفزت هي الأخرى مع ابنتها كرن تحت القطار السريع، مما أدى إلى مصرعهن على الفور. وأفادت جريدة «خبرين» الباكستانية الناطقة باللغة الأردية بأن نسيمة كانت الزوجة الثانية للمدعو غلزار أحمد الذي كان لديه أربعة أبناء من زوجته الأولى وتدعى سكينة بي بي، وخلال تحقيقات الشرطة كشف جيران المدعو بأنه كان يتشاجر مع زوجته الثانية ويضايقها لأنها لم تنجب له أبناءً مثل زوجته الأولى، بينما قام أصحاب الضاحية بضرب الزوج ضربا مبرحا وطردوه مع أهله من القرية لتسببه في ظهور حالة لم يألفها سكان المنطقة.